Tuesday, December 16, 2008

عود على بدء

ايها المثليون العرب!!! اليها المثليون في كل مكان!!!
ها انا اطل عليكم من جديد، وعبر نافذة مدونتي هذه. اطلالة بعد طول غياب، مررت خلالها بتجارب في حياتي الشخصية والمهنية والتعليمية وكل مناحي الحياة!!!!
ولكنني كما انا، ما زلت اتخبط في متاهاتي النفسية ولم اتقدم قيد انملة نحو البلوغ والرشد.
اخواني عدت وساستمر في المدونة
فاستعدوااااا!!!!!!!!!!!!!!
:)

Wednesday, May 14, 2008


من حقل التجربة
لقد رايته عبر شاشة الكمبيوترفخطف قلبي. نعم خطف قلبي ، فاتخذت قرارا في نفسي انلا بد لي من ان اتذوق من هذا الجمال ومن هذه اللوحة الفنية التي ابدعها الخالق.
كان بعيدا عنا بعض الشيئ فهو يقطن ي مدينة تبعد عنّا مسافة ساعتين ونصف سفر وليس لديه مكانا نلتقي فيه فكان علينا تدبير كل هذه الامور الادارية لكي يتسنى لنا الانفراد ببعضنا ونقوم بشيء طالما حلمنا به وانتظرناه.
وفعلا بعد طول انتظار حصل اللقاء فكنا معا لمدة ليلة كاملة في غرفة من غرف السكن الجامعي "استاجرتها" من احد زملائي الذين يدرسون في تلك المدينة وقضينا في جو طلابي مفعم بالشباب ليلة العمر التي لم نذق طعم النوم ونحن نتقلب في الفراش ذات اليمين وذات الشمال ومنا من ينم على ظهره ومنا من ينم على بطنه. لم نبق شيئا من احلامنا الا وطبقناه من افكار الا وحذفرناه ( اي طبقناه بحذافيره) فهذه ليلة من الليالي التي اعشقها تاتي بعد طول انتظار وتستمر بال نهاية ليصبح علينا الصباح فنفترق بلا عودة. لقد اردت ان نلتقي الا ان ظروفه الخاصة ومغادرته البلاد منعتنا من اللقاءذلكم اللقاء الذي ما ان اتذكره حتى ينتصب عندي ما ينتصب ويغلي عندي ما يغلي. فانا احببت الجنس معك يا ع وودت لو تتكرر هذا الكلام اقوله اليوم بعد ان قلت لك كلاما مغايرا في لقاءنا حول نهجي في الجنس مع الشباب فتلك ليلة حبذا لو تعود وتتكرر ولكني هذه المرة لن افرط فيك ابدا
منير المحب
ولا تبخلوا علينا بتعليقاتكم

خواطر من القلب الى القلب


خواطر من القلب الى القلب

قد يعجز الانسان عن الافصاح عما يجول في خاطره من افكار تؤدي به في نهاية المطاف الى ان يكون انسانا مغلقا على نفسه او ان يحجب عن العالم ابداعاته التي من شانها ان تقدم للعالم خدمة لا يمكن تثمينها. وعليه يخسر الجميع : الانسان نفسه المجتمع والابداع كابداع.
لم اكن اتصور في يوم من الايام ان اقف مع نفسي واسرد على الملا اسراري بل اقدس اسراري محاولا ان اجد متنفسا لما يؤلمني، يبكي قلبي، يدمع عيني يجرحني. فجمعت قواي واخذت اكتب مدونة ويعلم الله انني افكر فيها كثيرا فاحيانا يصيبني وينتابني الخوف فاقرر ان امحى ذكرها من على الدنيا حتى اصل الى حاسوبي فافتح مدونتي فلا اتجرا على ان المسها او اغير حرفا من حروفها حتى تلك الكلمات التي طبعت خطأ. واردت والله ان ان اقول للعالم من خلالها ان الامر ليس بالسهولة التي يبدو عليها فهو غاية في التعليق فنحن معشر المثليين نموت شبقا عندما نرح شابا وسيما ونتلذذ بممارسة الجنس اي تلذذ حتى ننتهي فيصيبنا ذلك الشعور بالذنب فنندم على ما فعلنا ونلوم انفسنا لمرحلة معينة حتى ينتهي بنا المطاف وينتابنا الشبق مرة ثانية فننسى ما عاهدنا انفسنا عليه ونقول الى الشباب من جديد
ان من مر في هذا الشعور سيبتسم حالا ويؤكد كلامي بابتسامة وهزة راس ولكنها حقيقة فنحن لا نقوم بممارسة الجنس مع الاخرين لاننا اخترنا الامر بل لاننا جبلنا على ذلك .
ملاحظة : كان لي حديث مع احد الزملاء تبادلنا في اطراف الحديث حولنا فقلت له انني امارس الجنس مع الجنسين حتى انني عشت مع فتاة علاقة رومانسية لمدة ثلاث سنوات فقال لي انك اذا بيسيكسوال فقلت نعم فانا اتمتع من العالمين وانا من جانبي ساقوم بالتوسع في هذا الجانب قليلا في المرات القادمة.
والسلام
منير

ابو نواس مرة اخرى هذه المرة مع صبي والقرآن

متاسف ان كنت قد مسيت بمشاعر احد واستغفر الله العظيم لانني لم اقصد الاساءة

هدية من ابي نواس لكل الناس

هدية من ابي نواس لكل الناس

، يارُبَّ مَجْلِسِ فِتْيانٍ سمَوْتُ له، وَاللّيلُ مُحتَبِسٌ في ثوْب ظلماءِ
لِشُرْبِ صافية ٍ من صَدْرِ خابيَة ٍ تَغْشى عيونَ نَداماها بلألاءِ
كأنّ مَنْظَرَها، والماءُ يقرَعُها، ديباجُ غانيَة ٍ ، أو رقْمُ وَشّـاءِ
تَستنّ من مَرحٍ، في كفّ مُصْطبحٍ من خمر عانة َ، أوْ من خمر سُوراءِ
كأنّ قَرْقَرَة َ الإبريق بَيْنَهُمُ رجْعُ المَزَامير، أو تَرْجيعُ فأفاءِ
حتى إذا درَجتْ في القوْم، وَانتشرَتْ همّتْ عيونُهُمُ منها بإغفاءِ
سألتُ تاجرها: كم ذا لعاصرها ؟ فقال: قصّر عَن هذاكَ إحصائي
أُنْبِئْتُ أنّ أبا جدي تخَيَّرَها من ذُخر آدَمَ، أوْ من ذخر حوّاءِ
ما زالَ يمطُلُ مَن يَنتابُ حانَتَها حتى أتَتْني وكانت ذخر موتائي
و نحن بين بساتينٍ ، فَتَنْفَحُنا ريحَ البنفسَج، لا نَشرَ الخزاماءِ
يسعى بها خَنِثٌ ، في خُلقِهِ دَمَثٌ ، يستأثرُ العَينَ في مُستَدرج الرّائي
مقرَّطٌ، وافرُ الأرْداف، ذو غُنُجٍ كأنّ في راحَتَيْه وَسْمَ حِنـّاءِ
قد كسّرَ الشّعرَ واواتٍ، وَنَضّدَهُ فوقَ الجَبين . وردّ الصّدغَ بالفاء
عيناهُ تقْسمُ داءً في مجاهرها وَ رُبّما نَفَعَتْ مِن صوْلة الدّاء
إنّي لأشرَبُ مِن عَيْنَيه صافيـة ً صِرْفاً، وَأشرَبُ أُخرَى معْ ندامائي
وَلائِمٍ لامَني جَهْلاً، فقلتُ لهُ: إنّي وَعَيشِكَ مشغوفٌ بمولائي

بدون تعليق احبائي
ان كانت حاجة للشرح فما عليكم الا ان تطلبوا وركزا على الابيات الاخيرة التي خط تحتها
منير

Thursday, November 8, 2007

خواطر من القلب الى القلب

قد يعجز الانسان عن الافصاح عما يجول في خاطره من افكار تؤدي به في نهاية المطاف الى ان يكون انسانا مغلقا على نفسه او ان يحجب عن العالم ابداعاته التي من شانها ان تقدم للعالم خدمة لا يمكن تثمينها. وعليه يخسر الجميع : الانسان نفسه المجتمع والابداع كابداع.
لم اكن اتصور في يوم من الايام ان اقف مع نفسي واسرد على الملا اسراري بل اقدس اسراري محاولا ان اجد متنفسا لما يؤلمني، يبكي قلبي، يدمع عيني يجرحني. فجمعت قواي واخذت اكتب مدونة ويعلم الله انني افكر فيها كثيرا فاحيانا يصيبني وينتابني الخوف فاقرر ان امحى ذكرها من على الدنيا حتى اصل الى حاسوبي فافتح مدونتي فلا اتجرا على ان المسها او اغير حرفا من حروفها حتى تلك الكلمات التي طبعت خطأ. واردت والله ان ان اقول للعالم من خلالها ان الامر ليس بالسهولة التي يبدو عليها فهو غاية في التعليق فنحن معشر المثليين نموت شبقا عندما نرح شابا وسيما ونتلذذ بممارسة الجنس اي تلذذ حتى ننتهي فيصيبنا ذلك الشعور بالذنب فنندم على ما فعلنا ونلوم انفسنا لمرحلة معينة حتى ينتهي بنا المطاف وينتابنا الشبق مرة ثانية فننسى ما عاهدنا انفسنا عليه ونقول الى الشباب من جديد
ان من مر في هذا الشعور سيبتسم حالا ويؤكد كلامي بابتسامة وهزة راس ولكنها حقيقة فنحن لا نقوم بممارسة الجنس مع الاخرين لاننا اخترنا الامر بل لاننا جبلنا على ذلك .
ملاحظة : كان لي حديث مع احد الزملاء تبادلنا في اطراف الحديث حولنا فقلت له انني امارس الجنس مع الجنسين حتى انني عشت مع فتاة علاقة رومانسية لمدة ثلاث سنوات فقال لي انك اذا بيسيكسوال فقلت نعم فانا اتمتع من العالمين وانا من جانبي ساقوم بالتوسع في هذا الجانب قليلا في المرات القادمة.
والسلام
منير

Friday, November 2, 2007

صديقي العزيز وتجربتنا الجنسية

يمكن للمتمعن في سياق ما قلته في مواضيعي السابقة ان يشعر بنوع من الارتباك: هل هو مقتنع بما يفعل؟ لماذا يشعر بالسعادة؟ لماذا ذكر تجربته المؤلمة؟ ما يريد هذا الانسان ؟ والان ها يطل علينا بعنوان كله اثارة واغراء.
والله لا اعلم
لا اعلم لماذا اقوم بما اقوم به ولم اخطط برنامجا متكاملا كيف اخرج عليكم من خلال المدونة انما هي خواطر تنتابني كلما جلست امام الكمبيوتر فتبدا يداي بالكتابة بما تمليه مشاعري ولذلك فهي عواطف جياشة لانني فعلا لا اعلم كيف اتعامل مع نفسي وانا اعلم علم اليقين ان ما اقوم به ضرب من الحرام وطريق مضمون الى النار ولكنني وفي نفس الوقت حاولت وحاولت وصليت ودعوت حتى الى مكة وصلت فلم يجدني ذلك نفعا بل بقيت كما انا تتحرك مشاعري كلما رايت شابا وسيما وافقد كل سيطرة على نفسي ما ان ارى مقطعا يظهر ممارسة لجنس او حتى مغازلة بين رجلين؟ فماذا افعل؟ هل اظل منطويا على نفسي؟ خل اموت؟ هل اقتل نفسي؟ مع العلم ان قاتل نفسه للنار. انني في حيرة من امري كما الجميع. خاصة وانني لم افكر في يوم من الايام ان اسبب الالم لاهلي وعائلتي بهذا الخبر فانا آثرتهم على نفسي، فانا اريد ان اعاني ما انا فيه من نفاق وخداع وحياة مزيفة في المقابل يعيش اهلي بكرامة وبسعادة وانا بينهم.
انا لا اورد قصتي لاثير الغريزة الجنسية او لاشجع على اللواط لانني من هنا انادي كل انسان يستطيع ان لا يقترب كل مراهق يفكر في الموضوع ان لا يقترب فهذه نار والله لا يطفاها الا الموت.
ولكنني هكذا ولا استطيع ن اغير شيء ويا ليتني كنت هكذا لوحدي فالمصيبة ان الكثير الكثير من الناس يعيشون في عالمهم الخاص معتقدين انه هو لوحده هكذا ولذلك فلن يبوح بهذا السر العظيم.
ان ولوجي لهذا العالم جعلني اجل لنفسي قواعد اسير وفقها في تخيري لمن اريد ان امارس الجنس معهم فانا لي ذوق خاص في اشباب فيهمني جدا منظر الشاب الخارجي وافضل ان يكون الشاب سري وان نقيم العلاقة لمرة او لمرتين ثم ننقطع وكم هم كثر من يبحثون عن ممارسة للجنس مع شاب بهذه الشروط.
ولكن وهنا اريد ان اقول كلمة لا بد منها انني جلست يوما مع شاب لا يعلم انني اهوى الشباب فجعل يحدثني عن صديق له وهذا الصديق يميل للجنس نفسه والمشكلة ان هذا الشاب كان يصلي ويصلي لله لكي يخرج من هذا البلاء ولكن ما زال هذا الصديق يحاول ان يخرج من هذه الورطة. لقد شعرت بجسدي يرتعد وكانه يحدثني عن نفسي وقد علمت انه يحدثني عن نفسه وفتمسكت وتماسكت ان ابكي وافضح امري الا انني ما زلت اشعر بهذا الشاب الذي يتمتع بكل القبول في المجتمع فهو مجتهد وقيادي ولكنه مُبتلى.
نعم اننا كثر ولا حول لنا ولا قوة الى ان يتغمدنا الله برحمة من عنده ويخرجنا من هذه الورطة .
وحتى ان يحل ذلك انا اخترت ان استسلم لشهوتي واتمتع بكوني من العاملين فانا اضاجع الفتيات واضاجع الشباب واتمتع مع الطرفين فنظرت الى الامر كهبة من الله لم يهبها لغيري من الناس وها انا ذا اضاجع الشباب واتمتع في كل مرة ادخل فيها غرف الدردشة والمنتديات واشعر كل مرة من جديد بهذا الشعور الغريب وانا انتظر شريكي الجديد لممارسة الجنس معه دون خوف او وجل لانه مثلي تماما ومعه اشعر بكل حرية لنفعل ما نشاء.
اما عن صديقي الذي ظل يمارس الجنس معي لمدة ثلاثة اعوام ففي فرصة ثانية
انا اقبل كل انتقاد فانا كمنافق جيد عندما يذكر مثلي الجنس تثور ثائرتي وابدا باللعن والسب فانا اتفهم كل من يريد ان يصب جل غضبه على كلامي فانا لا يمكنني الا ان افهم الامر واتقبله
والسلام
منير